الصحف الفرنسية الصادرة اليوم على موقع صوت الضفتين - صوت الضفتين

الصحف الفرنسية الصادرة اليوم على موقع صوت الضفتين

من الصحف الفرنسية الصادرة اليوم نقرأ لكم على موقع صوت الضفتين

 

صحيفة لوموند

في إحدى مقالاتها إلى أن اغتيال العاروري يثير مخاوف من اتساع نطاق الصراع واعتبرت الصحيفة أن هذا الاغتيال المستهدف يعد أكبر ضربة توجهها إسرائيل لحماس منذ بدء الحرب على قطاع غزة في 7 أكتوبر. ويرى الخبير اللبناني قاسم قصير أن المنطقة تشهد تصعيدا على كافة الجبهات وهي تتجه نحو مواجهة كبيرة

في افتتاحية لوفيغارو اعتبر جان باتريك بول أنه بالنسبة لإسرائيل، كان من الضروري استعادة قوتها الرادعة. من خلال القضاء على صالح العاروري، مضيفا أنه من حق إسرائيل معاقبة مرتكبي هجوم السابع من أكتوبر، إلا أنه من الوهم تصديق أنها ستتخلص من حركة وإيديولوجية متجذرة بعمق في الأراضي الفلسطينية واغتيال العاروري في معقل حزب الله، تحمل أيضاً مخاطرة: حسب الكاتب، فهي تهدد بدفع “محور المقاومة” إلى حريق إقليمي.

صحيفة لاكروا

كتب جيني لافوند في صحيفة لاكروا أن عملية اغتيال العاروري أثارت صدمة وقلقاً في لبنان. وهي تمثل انتهاكا لقواعد الاشتباك. التي ظلت بين إسرائيل وحزب الله محصورة على طول الشريط الحدودي، مضيفا أن الأنظار تتجه نحو حزب الله الذي يتعين عليه أن يتصرف بحسابات دقيقة للغاية، لأنه إذا لم يفعل ذلك، فهناك خوف من أن يضرب الإسرائيليون ويقتلوا في لبنان متى أرادوا تماما كما يفعلون في سوريا

صحيفة ليبيراسيون عنونت إحدى مقالاتها زعيم حزب الله يعلن عن أعمال انتقامية ويلقي ظلالاً من الشك على استراتيجيته، أما في صحيفة

و نقرأ  أيضا في صحيفة لاكروا أن الحرب بين حماس وإسرائيل حشدت جزءا كبيرا من فئات المجتمع الإسرائيلي، ويضع جنود الاحتياط حياتهم جانبا للدفاع عن إسرائيل، ونقل موفد الصحيفة في القدس شهادات بعض من انضموا أو انضم أحد أفراد عائلتهم إلى هذه الحرب

إحدى الجنديات والتي كانت تستعد قبل الحرب للدخول إلى الجامعة قالت للصحيفة إنها تريد العودة إلى حياتها السابقة وعبرت عن خوفها من مستقبل هذه الحرب التي أصبحت تثقل كاهل الجنود، أما ليئور موشاييف فأوضح أن شركته على وشك الإفلاس وأنه لم يتلق أي تمويل، رغم أنه يخاطر بحياته لحماية بلده وحكومته وشعبه حسب تعبيره

صحيفة لوموند

في تقرير لنيكولا بورسييه أفاد الكاتب بأن 34 شخصا يشتبه في تعاونهم مع أجهزة الموساد بهدف التجسس على مسؤولين فلسطينيين تم اعتقالهم في تركيا يوم الثلاثاء الماضي، ويبدو أن هؤلاء تم تجنيدهم من قبل مسؤولين إسرائيليين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، للتجسس على نشطاء ومسؤولين فلسطينيين مقيمين في تركيا

وحسب الكاتب تعد هذه الاعتقالات مرحلة جديدة في تدهور العلاقات بين أنقرة وتل أبيب. كما أنها تنقل صورة الحماية الفريدة والمشددة التي تنظمها القوة التركية حول القادة الفلسطينيين.

صحيفة لوبينيون

أشارت لوبينيون إلى أن خطر اندلاع حرب كبيرة في الشرق الأوسط يثير القلق في أوروبا مع حلول العام الجديد، ولكن هناك حلاوب وصراعات أخرى حول العالم تثير مخاوف الأوروبيين، حيث أشارت الدراسة السنوية للمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية إلى أن العالم شهد 183 حالة قتال عام 2023، وهو رقم قياسي يسجل في خانة الصراعات المسلحة منذ تسعينيات العام الماضي

تتميز هذه الصراعات بالتعقيد ووجود العديد من الجهات الفاعلة والتأثيرات العالمية المختلفة، وتلعب القوى الاستبدادية يقول الكاتب دورًا حاسمًا في هذه الديناميكية، الأمر الذي سيجعل من عام 2024 عام كل المخاطر، ومن هنا يجب على الغرب أن يستعد لمواجهة هذه التحديات أمام صراعات ستكون طويلة الأمد، لكن حسب الكاتب يبدو أن أوروبا ستكون ضعيفة للغاية أمام خطورة هذا العالم

شارك المقال

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *