احتفى بها غوغل….من هي ألفية رفعت ؟
احتفى محرك البحث “غوغل “، اليوم السبت، بذكرى ميلاد الكاتبة المصرية الراحلة أليفة رفعت، التي اشتهرت بقصصها الجريئة.
ونشر “غوغل” على واجهة الصفحة الرئيسية له في المنطقة العربية رسما للكاتبة المصرية الراحلة وهي تحمل قلما.
وولدت أليفة رفعت في الـ5 من جوان عام 1930 في العاصمة المصرية القاهرة، واسمها الحقيقي “فاطمة عبد الله رفعت” وتوفيت عام 1996 في العاصمة المصرية القاهرة.
وعرفت بلقب “أميرة أدب الاحتجاج” نظرا إلى أن قصصها القصيرة تحدت التقاليد الاجتماعية المفروضة على العلاقات الأنثوية والجنس والمعارك العاطفية، وعكست حياة المرأة في الريف المصري.
وكتبت أليفة رفعت قصتها الأولى حول القرية التي تتردد عليها أسرتها في فصل الصيف، ولم يتجاوز عمرها حينها 9 سنوات.
وعلى الرغم من أن شقيقتها الكبرى وبختها على كتاباتها، إلا أن أن الكاتبة المصرية تمسكت بأحلامها وواصلت الكتابة، والتحقت بجامعة القاهرة لدراسة اللغة الإنجليزية في أواخر الأربيعنيات، رغم أن ذويها رفضوا الفكرة في البداية. وبين عامي 1955و1965، اعتمدت الكاتبة المصرية على نشر أعمالها تحت اسم مستعار.
ولم يكن شقيقتها الشخص الوحيد الذي حاول إسكات صوتها، فقد امتنع زوجها عن مساعدتها ورفض لأكثر من عقد من الزمان السماح لها بنشر أعمالها.
وفي مطلع السبعينيات، بدأت أليفة رفعت في كتابة القصص مرة أخرى، وفي عام 1983، نشرت مجموعة قصصية تحت عنوان “المنظر البعيد للمئذنة”، وفيها 15 قصة خيالية تناولت موضوعات محرمة.
وترجمت أعملها إلى لغات أجنبية عدة، من بينها الإنجليزية والألمانية والسويدية والهولندية، وساهمت قصتها المشهورة “عالمي المجهول” في الوصول إلى العالمية.
ونشر “غوغل” على واجهة الصفحة الرئيسية له في المنطقة العربية رسما للكاتبة المصرية الراحلة وهي تحمل قلما.
وولدت أليفة رفعت في الـ5 من جوان عام 1930 في العاصمة المصرية القاهرة، واسمها الحقيقي “فاطمة عبد الله رفعت” وتوفيت عام 1996 في العاصمة المصرية القاهرة.
وعرفت بلقب “أميرة أدب الاحتجاج” نظرا إلى أن قصصها القصيرة تحدت التقاليد الاجتماعية المفروضة على العلاقات الأنثوية والجنس والمعارك العاطفية، وعكست حياة المرأة في الريف المصري.
وكتبت أليفة رفعت قصتها الأولى حول القرية التي تتردد عليها أسرتها في فصل الصيف، ولم يتجاوز عمرها حينها 9 سنوات.
وعلى الرغم من أن شقيقتها الكبرى وبختها على كتاباتها، إلا أن أن الكاتبة المصرية تمسكت بأحلامها وواصلت الكتابة، والتحقت بجامعة القاهرة لدراسة اللغة الإنجليزية في أواخر الأربيعنيات، رغم أن ذويها رفضوا الفكرة في البداية. وبين عامي 1955و1965، اعتمدت الكاتبة المصرية على نشر أعمالها تحت اسم مستعار.
ولم يكن شقيقتها الشخص الوحيد الذي حاول إسكات صوتها، فقد امتنع زوجها عن مساعدتها ورفض لأكثر من عقد من الزمان السماح لها بنشر أعمالها.
وفي مطلع السبعينيات، بدأت أليفة رفعت في كتابة القصص مرة أخرى، وفي عام 1983، نشرت مجموعة قصصية تحت عنوان “المنظر البعيد للمئذنة”، وفيها 15 قصة خيالية تناولت موضوعات محرمة.
وترجمت أعملها إلى لغات أجنبية عدة، من بينها الإنجليزية والألمانية والسويدية والهولندية، وساهمت قصتها المشهورة “عالمي المجهول” في الوصول إلى العالمية.