النائب حسين جنيح يطلق رصاصة الرحمة على منظمة "بوصلة" ..و يكشف المستور - صوت الضفتين

النائب حسين جنيح يطلق رصاصة الرحمة على منظمة “بوصلة” ..و يكشف المستور

تعليق عن التقرير الاخير لمنظمة “بوصلة ” بخصوص غيايب النواب و حضورهم في الجلسات العامة و في اللجان كتب النائب حسين جنيح تدوينة على صفحته بالفيس بوك عدت بمثابة رصاصة الرحمة على هذه المنظمة المثيرة للجدل
وجاء في التدوينة:
اليكم لمحة على المنتدب الأخير و المهاجم الفذ الجديد لمرصد بوصلة الشفاف والنزيه في إطار الميركاتو المنظماتي البرلماني. الجماعة هاذم الي مخترقين المجلس ملي تخلق بفلوس الخارج وجايين يعطيوا فينا في دروس يكذبوا على الناس ومن بعد يقلك “اي والله صارت غلطة في الgraphique بالزهر حطتك عندك 0% و اسمك مكتوب مالفوق و مالاول اما موش بلعاني موش مقصودة”. كنت بش نجاوبهم البارح في الليل ومن بعد قلت la nuit porte conseille بالكشي كي نقوم الصباح نهدى شوية ولكن الله غالب عليهم الشيء ماحبش يتعدى يمكن خاطرني مانيش مالنواب الي تخلص من عندهم والا الي يخلصولهم في المساعدين البرلمانيين متاعهم .
كما قلتلكم بش ناخذلكم نموذج وانتوما افهموا وحدكم الباقي. هذه لاعب صحيح منتدب جديد في البوصلة في شكل إعاراة او نهائي الله اعلم، المهم إطار مالاطارات العليا متع NDI مهمتها منذ 2011 انتداب المساعدين البرلمانيين وتكوين النواب!!! ايه نعم انتداب المساعدين البرلمانيين وتكوين النواب!!! شوفوا في التصاور échantillons متع التدوينات متاعها بش تاقفوا على قمة الحياد والشفافية وعدم انتمائها الحزبي والسياسي
مستانسة ديما تحوّس من دولة لدولة مع NDI. عندها عام تقريبا ومن غير مبرر سافرت للبنان قالت بش تكمّل قرايتها وكيف روحت مشات حضرت في المنتدى الأخير متع NDI في الحمامات مع TUNIVISIONS وين خذات الكلمة بش تصرّح و تعلم “الي هي ماعاش بش تكمّل مع NDI وبش تولي تخدم مع البوصلة”
 “شوفوا يا توانسة”  كما تقول أشهر الزميلات، مستوى التدوينات متع الإطارات “السامية” في منظمة من منظمات الشفافية والحياد والنزاهة الي جايين يعلموا فينا في الديمقراطية كيفاش تحكي على نائب ورئيسة كتلة في البرلمان مالمفروظ هي محايدة وعلى نفس المسافة معاها وكيفاش في ما يخص شخصي المتواضع بقدرة قادر السنة الفارطة نسبة حضوري 95% كأكثر النواب حضورا في البرلمان في هذه بوصلة بيدها، اليوم فجأة حطوني 0% و عندهم الوقاحة بش يقولولك من بعد غلطنا في اسم اللجنة موش في نسبة الحضور! واللجنة الأخرى الي عضو فيها بالحق ماعملولي حتى اشارة عليها .
ومادمنا نحكيوا، بربي جماعة البوماضة الي يلوجوا في اول فرصة بش يقولوا “والله عبير elle exagère parfois” جماعة شلة الأنس الي يتلمّوا كل مرة في صالة متع وتيل لايزي هوما سبب رئيسي في الكارثة الي احنا فيها لا يزي مازالوا كل مرة مطلعيلنا نابغة جديد ، بعد الخنار الي خرج من وكر القرضاوي شوفوا توا الخور الي قاعد يخرج من المنظمات الأجنبية الي مخترقة المجلس والي الولاء متاعها فقط لأجندات الجهات الخارجية الي تموّل فيها والي حبيتوا والا كرهتوا ما كشفهتهم كان عبير بلي تقولوا عليها، et la preuve الي كي حسوا بالخطر على رواحهم قرروا بش يردّوا الفعل بالمغالطات “العفوية” متاعهم. هاذم لازمك تتصرف معاهم modéré  تي جماعة الmodérés كان يكحرلهم برك بوليس واحد من هاك الليلة الشهيرة قدام مقر القرضاوي والا يعرضهم في الشارع واحد برك مالجماعة الي مالشيرة الاخرى متع الكياس توا يهربوا يجريوا سقاهم اعلى من روسهم. ستانسوا ما يوسخوش يداهم لازم ديما فما شكون يطيْبلهم. Bref لا علينا.
نرجعو لموضوعنا، السيدة المهاجم الجديد لFC بوصلة المعارة او المنتدبة حديثا من فريق NDI قاتلك في تدوينة “خسارة عبير معاش جارتي ولا راني عزيتها في حفتر” يا خي شبيكم الملة هذه متع المجلس القاسم المشترك الأساسي بيناتكم الثُقل والا شنوة؟  المصروف هذا الكل عليك voyaget و دنيا بش فالاخر يطلع هذا قوة جهدك؟
اسمع نكلم فيك يا بوصلة المرة الجاية تحطولي إسمي 100% والا 0% من غير ما تأخذوا الإذن من عندي في كتيبة إسمي و تثبتوا معايا قبل، تتحملوا مسؤوليتكم هانا احنا توا بش نعملولكم البوصلة متاعكم يا بوصلة تجي تحكي معاهم يقلك ناخذو شنوة مكتوب في تقرير المجلس ونحطوه كما هو (شو كالخدمة العزيزة) تمشي تحكي مع المجلس يقلك اجراءات استثنائية موش حضوري عبر التطبيقة والتطبيقة حتى حد مايعرف وقتاش تخدم وقتاش ما تخدمش ومن بعد يقلك غلطنا اما موش غلطة كبيرة. دبّر على روحك كبيرة والا صغيرة ما طلبتكش في رأيكثانيا فما راجل مطيّش في السبيطار بين موت وحياة عندو درا قداش تجيوا تحطوه اقل نسبة حظور من غير ما يهمكم في شيء كملوا حطوا مبروك الخشناوي الله يرحموا 0% نسبة حضور!! عملتوا الريحة على جرد زوز صوردي تخلصوا فيهم
اخر كلمة الي يعرفونا مليح يعرفوا الي يحترمنا نحترموه اكثر والي ما يحترمناش ما نحترموشي اكثر.
شارك المقال

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *