توقعات الأبراج ليوم السبت - صوت الضفتين

توقعات الأبراج ليوم السبت

صوت الضفتين-ابراج

#الحمل

مهنياً: تجري هذا اليوم اتصالات ناجحة ببعض الشركات الكبرى، ويؤدي حضورك المميز دوراً مهمّاً في إقناع كبار المسؤولين.
عاطفياً: تفكر جدياً في الارتباط بشكل نهائي، اليوم مناسب أكثر من أي وقت مضى لاتخاذ هذا القرار المهم.
صحياً: تستعيد نشاطك بعد تعافيك من وعكة بسيطة أبعدتك عن ممارسة الرياضة.
شارك باسم برجك في تعليق ليتم نزول كل ما هو جديد  يوميا

#الثور
مهنياً: لا تحاول التخلص من الآخرين بغية تحقيق الأهداف التي حددتها لنفسك، فقد تنقلب الأدوار وتصبح الضحية.
عاطفياً: تقبل النصائح من الشريك، فهو أكثر الأشخاص قرباً منك والقادر الوحيد على مساعدتك..
صحياً: هل تعتقد أن صحتك على خير ما يرام؟ لا يمكن التأكد من ذلك إلا بعد إجراء الفحوص الضرورية.
شارك باسم برجك في تعليق ليتم نزول كل ما هو جديد  يوميا

#الجوزاء
مهنياً: حاول التفرّغ للأمور المهمة في العمل، قد يبعدك عن الشكليات والمواجهت غير المجدية والعقيمة مع بعض الزملاء.
عاطفياً: كثرة العمل تبعدك إلى حد ما عن الشريك، وهذا يدفعه إلى التذمر أحياناً فحاول التوفيق بين الاثنين.
صحياً: ابتعد قليلاً عن الضجة وتردّد إلى أماكن هادئة لتسترجع قواك وحيويتك.
شارك باسم برجك في تعليق ليتم نزول كل ما هو جديد  يوميا

#السرطان
مهنياً: حاول لم الشمل وإصلاح الأخطاء لتقريب وجهات النظر بينك وبين الزملاء، واسعَ لتغيؤر الأجواء حولك.
عاطفياً: الخصومة مع الشريك يجب ألا تدوم طويلاً، فهو الوحيد القادر على مساعدتك في كل الظروف..
صحياً: لا تتمادَ في السهر أو إهمال نظام تغذيتك، عليك بالنوم والراحة كي تحافظ على توازنك الصحي.
شارك باسم برجك في تعليق ليتم نزول كل ما هو جديد  يوميا

#الاسد
– مهنياً: أجواء العمل الجيدة تمكنك من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح.
عاطفياً: لا تعامل الشريك بجفاء وقساوة، فالتطورات كثيرة في العلاقة بينكما ولا سيما بعد الأجواء الإيجابية السائدة حالياً.
صحياً: ابتعد عن الأماكن الصاخبة وابحث عن الهدوء فأنت لا تحب الفوضى.
شارك باسم برجك في تعليق ليتم نزول كل ما هو جديد  يوميا

#العذراء
مهنياً: تمر بيوم مريح ولا يتأثر مزاجك ببعض الأخبار التي تعثّر خطواتك المستقبلية، لكن لا شيء خطيراً يستحق القلق.
عاطفياً: التفهم من قبل الشريك قد يترك آثاراً إيجابية على العلاقة بينكما، فحاول أن تستعيد المبادرة إذا كنت مهتماً.
صحياً: إذا عرفت كيف تستغل أوقات فراغك بأمور مسلية وممتعة تستطيع أن تبعد عنك شبح الإحباط والكآبة.
شارك باسم برجك في تعليق ليتم نزول كل ما هو جديد  يوميا

#الميزان
مهنياً: نتائج إيجابية مهمّة في الشأن المهني، وبانتظارك مستقبل أكثر استقراراً وإشراقاً.
عاطفياً: تكثر من الاحترام تجاه الشريك وتكون النتيجة رائعة جداً وتفاهماً كاملاً.
صحياً: النشاط الفكري والجسدي عامل إيجابي على قدرتك لتحمّل الضغوط والمصاعب .
شارك باسم برجك في تعليق ليتم نزول كل ما هو جديد  يوميا

#العقرب
مهنياً: بانتظارك مشاريع جديدة وأفكار مميزة وتحولات، تظهر تفوقاً، وقد تبتسم لك الأقدار أو تتاح لك فرصة إظهار مواهبك .
عاطفياً: تبدلات تجعلك تفكر في المستقبل جدياً، أحد مواليد هذا الشهر يظهر اهتمامه بك ويصارحك بمشاعره .
صحياً: الابتعاد عن العصبية الزائدة هو الأفضل في الوقت الراهن لراحتك والتفكير جيداً.
شارك باسم برجك في تعليق ليتم نزول كل ما هو جديد  يوميا

#القوس
مهنياً: تتوضّح نقاط ويتجاوب المحيط معك، وقد تعرف لقاءً استثنائياً أو يبصر عمل خلاّق النور.
عاطفياً: لا تتوانَ عن القيام بخطوات كثيرة وتحسينات جدية في طريقة تصرفك لتنال رضى الحبيب وثقته .
صحياً: كن معتدلاً في انفعالاتك وابتعد عن المواقف المحرجة واللقاءات التي تثير عصبيتك.
شارك باسم برجك في تعليق ليتم نزول كل ما هو جديد  يوميا

#الجدي
مهنياً: تطوّر وتصحيحّ لبعض المسار المهني يفاجئ المحيطين بك ويلتفون حولك.
عاطفياً: في الجو علاقة عاطفية ناشئة ومبادلات غرامية لا تقاوم ميلاً نحو التغيير .
صحياً: خصص لنفسك قسطاً وافراً من الراحة الجسدية أو قم برحلة ترفيهية مع الحبيب .
شارك باسم برجك في تعليق ليتم نزول كل ما هو جديد  يوميا

#الدلو
مهنياً: لقاء مهم يحدد آفاق المرحلة المقبلة، وهي تكون أكثر ازدهاراً من المتوقع.
عاطفيا: الثقة توفّر لك استقراراً أكبر في العلاقة بالشريك ولاسيما اذا كان اهلاً لها.
صحياً: رياضة المشي تساعدك على التفكير بذهنية أفضل، وخصوصاً في الصباح.
شارك باسم برجك في تعليق ليتم نزول كل ما هو جديد  يوميا

#الحوت
مهنياً: مشروع جديد يحدّد مستقبلك في العمل، وخصوصاً إذا كنت تستعد لتأمين عمل مرادف يحميك من غدر الزمن.
عاطفياً: تستقطب الشريك إليك أكثر فأكثر، وهذا ليس مصادفة فأنت تعرف كيف تضرب على وتره الحساس.
صحياً: لا تهمل صحتك إطلاقاً على حساب أمور تافهة أخرى لن تفيدك بشيء.

شارك المقال

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *