حسن بن عثمان يترحم على ناجي الزعيري حيّا و الأخير يردّ بقوة - صوت الضفتين

حسن بن عثمان يترحم على ناجي الزعيري حيّا و الأخير يردّ بقوة

كتب الاعلامي حسن بن عثمان تدوينة على صفجته بوقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك جاء فيها ما يلي :

“رحم الله صاحبي وجاري وزميلي في العمل:

ـ السيّد ناجي الزعيري،

ورحمنا معه، الرحمان الرحيم.

كان مديرا عاما في قناة التاسعة التونسية

ثم أخبرني أنه صار رئيسا لتحرير القناة،

ثم صار مع سقط المتاع، يحاول الرئاسة…

رحمه الله تعالى، كان ومازال رجلا من حاجب العيون،

لا يعرف العيون ولا يعرف الحجاب والنقاب والعذاب…

تدوينة من أجل صاحبي وجاري وزميلي ناجي الزعيري

فأنا دائما معه، وأدعو الله دائما بطول العمر…

لأني أعرف شخصه وزوجته وابنته وعائلته من القيروان، والمعرفة تلك من ضرورة الزمالة والجيران في حي الصحافة، حيث كان مسكن ناجي الزعيري، ولم أفهم لحدّ الآن كيف غادره… في سيارة من سياراته الجديدة… وكيف تسير بنا السيارات إلى رُكاب المجد، مع جهات حمقاء في القيروان وما جاورها من قنوات وأوقات وتلك التاسعة/ تلك التاسعة، والنوفي في الرهان، وفي ملاعب التقمير والقمار؟

هلا هلا.

و قد علق الاعلامي ناجي الزعيري عن ما كتبه حسن بن عثمان تحت ذات التدوينة حيث اجابه كالتالي :

“لا أدري لماذا تصر على ذكر إسمي والإساءة لي ولعائلتي بهذا الشكل اللاإنساني حتى بعد مغادرتي إدارة القناة وإعلامك أني لا أتحمل أي مسؤولية في خلافك المالي مع من اتفقت معهم بمقتضى عقد مع الشركة المنتجة وليس مع القناة.أنبهك للمرة الأخيرة لعدم ذكر اسمي وعائلتي.”

ليعقب بن عثمان قائلا :

” الإعلام يا صاحبي وزميلي العزيز إذا خلا من الذكر ومن ذكر الأسماء والسلالة وذكره تعالى فهو ظلام في ظلام، وأنا أعرف أنك من المغرمين بالتنوير والنور والأضواء العمومية… وأرجو دائما أن يكون قدري وقدرك محفوظْ بيننا حين نتبادل التدوينات والتعاليق والفايسبوك والفايسخوك.. سايس خوك، يا صاحبي، يهديك “

شارك المقال

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *