جمعية التتابع التعليمي “LE RELAIS EDUCATIF” احاطة بالاطفال و مساعدة للكبار
صوتت الضفتين- جممعيات
تعج فرنسا ومختلف الدول الاوروبية بمئات الجمعيات التي يديرها ويشرف عنها تونسيون وتونسيات وهي تعد خير سند ودعما لا للمهاجرين التتونسيين فحسب وانما لمختلف الجاليات العربية .ويتواجد في فرنسا البلد الاكثر جذبا للتونسيين جمعيات ذات صيت وباع وذراع في المجتمع المدني الفرنسي .
من هذه الجمعيات جمعية التتابع التعليمي LE RELAIS EDUCATIF لرئيستها وداد 46سنة, وهي من مواليد باريس لأبوين تونسيين. متزوجة و ام لطفلين وقد درست الإدارة، القانون.
وجمعية “التتابع التعليمي.” LE RELAIS EDUCATIFتأسست في 14 مارس 2012 بموجب قانون عام 1901. وهدفها هو تقديم المساعدة الثقافية والإنسانية لأطفال المدارس التونسيين، وهي جمعية صغيرة تضم نحو 30 شخصاً نشطاً، ليس لها انتماء سياسي؛ وهدفها الوحيد هو ضمان مساعداتنا الإنسانية وابتسامة أطفالنا التونسيين. مقرها في فيلبينت ، في 93 .
المشاركة في أنشطة المدينة، أو أمسيتنا الخيرية – “FESTIN TUNISIEN”. لقد كانت بلديتنا في فيلبينت حاضرة دائما في مختلف أعمالنا والتي تشرف علينا في جميع الحالات، فضلا عن مجلس سين سان دوني الإقليمي، اليونيسيف؛ السيد القنصل محمد حبيب ساسي الذي يثق بنا ويدعمنا في كل جهودنا في تونس الجوية التي سمحت لنا بالسفر وضمان توزيع التبرعات داخل المدارس في تونس. أعضائنا المتطوعين بدونهم لن نستطيع المساعدة. اليوم شركاؤنا المختلفون من العلامات التجارية الكبرى الذين ساهموا في نجاح تدخلاتنا الإنسانية.
المعونة الثقافية للمدارس
- عن طريق التكنولوجيات الجديدة أو عن طريق المراسلة البريدية إذا كانت مدارسنا التونسية غير مجهزة بأجهزة الكمبيوتر. لقد قدمنا هذه التجربة لطلاب سجنان وباردو وجربة وستكون التجربة القادمة في زغوان.وقد سمح لهم هذا المشروع التعليمي ليس فقط لتطوير ثقافتهم العامة ولكن أيضا لخلق روابط مع الأطفال عبر الحدود دون حتى تحلق…
المواضيع:
تناقش كل عام في تبادلها الثقافي يقوم على حماية البيئة: - فرز النفايات
- الطاقة الحرارية الأرضية في فرنسا والخلايا الكهروضوئية في تونس
إزعاج واي فاي،
وفيما يتعلق بتدخلاتنا الإنسانية
جرت في بداية العام الدراسي في مدارس مختارة في المناطق المحرومة في تونس، وتمكنت الجمعية من مساعدة عدد من المدارس في الكاف، و سجنان، وبرج شقير، وزغوان لاكثر من 600 تلميذ في السنوات الأخيرة.
كما وقعت الجمعية شراكة لمدة عامين مع جمعية من ESPOIR ROSE في عام 2014 في باردو
الكرواسون الأحمر التونسي في زغوان منذ صيف 2018 ومناطق أخرى من أجل تقديم مساعداتنا بشكل مشترك لأطفال المدارس التونسيين المحتاجين.
تقول رئيسة الجمعيىة: “هذا العام، مع COVID19 قررنا مساعدة الطلبة التونسيين الذين يعيشون في فرنسا. منذ بداية شهر رمضان، وبالتعاون مع قنصلية بانتين برئاسة السيد القنصل محمد حبيب ساسي ومؤسسة البيت التونسي في باريس بدائرة14 بتوجيه من السيد البطيخ تمكنا من مساعدة 44 طالبا (24 في 92/92/94/95؛ 8 في ميتز و12 في ستراسبورغ) و26 أسرة تونسية في حاجة ماسة.
كما قدمت قفاف التونسية لطلابنا في المحنة هنا وبدون موارد بعد فقدان وظائفهم. وبعض الأسر .
التضامن في مقاطعة 93،
- عن طريق التكنولوجيات الجديدة أو عن طريق المراسلة البريدية إذا كانت مدارسنا التونسية غير مجهزة بأجهزة الكمبيوتر. لقد قدمنا هذه التجربة لطلاب سجنان وباردو وجربة وستكون التجربة القادمة في زغوان.وقد سمح لهم هذا المشروع التعليمي ليس فقط لتطوير ثقافتهم العامة ولكن أيضا لخلق روابط مع الأطفال عبر الحدود دون حتى تحلق…
المواضيع:
تناقش كل عام مواضيع عبر ندوات في علاقة بحماية البيئة مثل: - فرز النفايات
- الطاقة الحرارية الأرضية في فرنسا والخلايا الكهروضوئية في تونس